كفى عنفا ضد المرأة !لقد وقف مجتمعنا الفلسطيني مذهولاً لدى سماع قصة الفتاة (ا ب) التي قام أخوها بحبسها لمدة أربعة عشر عاما في كوخ للطيور يفتقر لمقومات الحياة الإنسانية، فقط لأنها فتاة ويجب استغلال نصيبها من الميراث الذي تركه لها والدها لتعيش به. لقد أصابتنا الصدمة والغثيان فكيف يكون حرمان الفتاة من الميراث مبررًا لاحتجازها لهذه الفترة الطويلة من الزمن؟، لتتحول مع الوقت من فتاة شابة جميلة لفتاة مجرد أن تراها ينتابك شعور بالخوف والرعب، فتاة تغيرت معالمها الأنثوية ليصبح شعرها يغطى جسدها الهش الضعيف ناهيك عن أظافرها الطويلة ... الخ.
ولقد اهتز كل ضمير حي في مجتمعنا الفلسطيني لدى سماع قصة الفتاة ( آ ي) الطالبة الجامعية بنت الواحد والعشرين عامًا، والتي قام عمها بإلقائها في بئر مكبلة اليدين والقدمين والتي لم تشفع لها توسلاتها أمام عمها من تنفيذ فعلته النكراء، ضاربا عرض الحائط ما جاء به القران الكريم والسنة النبوية من ضرورة احترام وتكريم المرأة، ضاربا عرض الحائط كل القيم الإنسانية والأخلاقية ومبادئ وقيم حقوق الإنسان.
إن الحديث عن العنف ضد المرأة في فلسطين ليس نوعًا من الترف الفكري والأكاديمي، ويخطئ كل من يظن أن مجتمعنا الفلسطيني معافى من ممارسة العنف ضد المرأة، فنحن ومع شديد الأسف، شئنا أم أبينا، أمام ظاهرة تعتبر من أخطر الظواهر الاجتماعية والتي لها انعكاساتها السلبية على الصعيدين الأسرى والمجتمعي. هذا وإن كان للعنف ضد المرأة الفلسطينية صورًا وأشكالاً مختلفة، فإن ما يسبب لنا القلق الشديد هو ذلك العنف الذي تتعرض له المرأة داخل أسرتها، فبدلاً من أن يكون البيت ملاذًا آمنا للمرأة، فقد أصبح هذا البيت لدى بعض النساء مكانًا يسوده الرعب والخوف، لكونها فقط أنثى. إن المرأة تتعرض لأسوأ، بل قل لأبشع المعاملة من قبل الأب، أو الأم، أو الأخوة، أو الزوج، أو والد أو والدة أو إخوة الزوج، أو الأقارب، تتمثل في الشتم والسب والاهانة والاحتقار والإهمال والحرمان وتقييد الحريات والتدخل في الخصوصيات، والضرب، والقتل على ما يسمى "شرف العائلة" ... الخ.
ولقد اهتز كل ضمير حي في مجتمعنا الفلسطيني لدى سماع قصة الفتاة ( آ ي) الطالبة الجامعية بنت الواحد والعشرين عامًا، والتي قام عمها بإلقائها في بئر مكبلة اليدين والقدمين والتي لم تشفع لها توسلاتها أمام عمها من تنفيذ فعلته النكراء، ضاربا عرض الحائط ما جاء به القران الكريم والسنة النبوية من ضرورة احترام وتكريم المرأة، ضاربا عرض الحائط كل القيم الإنسانية والأخلاقية ومبادئ وقيم حقوق الإنسان.
إن الحديث عن العنف ضد المرأة في فلسطين ليس نوعًا من الترف الفكري والأكاديمي، ويخطئ كل من يظن أن مجتمعنا الفلسطيني معافى من ممارسة العنف ضد المرأة، فنحن ومع شديد الأسف، شئنا أم أبينا، أمام ظاهرة تعتبر من أخطر الظواهر الاجتماعية والتي لها انعكاساتها السلبية على الصعيدين الأسرى والمجتمعي. هذا وإن كان للعنف ضد المرأة الفلسطينية صورًا وأشكالاً مختلفة، فإن ما يسبب لنا القلق الشديد هو ذلك العنف الذي تتعرض له المرأة داخل أسرتها، فبدلاً من أن يكون البيت ملاذًا آمنا للمرأة، فقد أصبح هذا البيت لدى بعض النساء مكانًا يسوده الرعب والخوف، لكونها فقط أنثى. إن المرأة تتعرض لأسوأ، بل قل لأبشع المعاملة من قبل الأب، أو الأم، أو الأخوة، أو الزوج، أو والد أو والدة أو إخوة الزوج، أو الأقارب، تتمثل في الشتم والسب والاهانة والاحتقار والإهمال والحرمان وتقييد الحريات والتدخل في الخصوصيات، والضرب، والقتل على ما يسمى "شرف العائلة" ... الخ.
في قصص كتير في واقعنا بجد العنف منتشر كتير في اكبر من هيك قصص بنمر بيها قد ما حكينا عالفاضي
ردحذفالله ينتقم من كل واحد بيعمل زي هيك يارب
ردحذفاكتب شعار لا للعنف ضد المرأة والف لاااء ؟؟؟؟؟?????
ردحذفاحنا بمجتمعنا بنعاني من كتير مشاكل وخاصه ظلم للفتاة امرأة معنفة كل شي ياريت يكون في قانون بيمنع من هيك شي بس يعملو فيه مو بس حكي وبس
ردحذف